رواق الزيالعة
وزيلع ميناء مشهور على ساحل البحر الأحمر تسكنها القبائل الصومالية. ورواق الزيالعة يعتبر من أقدم الأروقة ، ومما يدل على ذلك ما ذكره الرحالة ابن بطوطة في رحلته المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار عند الكلام على جامع دمشق ما نصه: “وفي شرق المسجد مقصورة كبيرة فيها صهريج ماء لطائفة زيالعة ” ، وما ذكره المستشرق الإيطالي كونتي روسي من أن الدولة الفاطمية لما بنت الأزهر نقلت أسماء الأروقة من الجامع الأموي بدمشق. وقد اشتهر عدد من العلماء بالنسبة إلى زيلع ، منهم:
– أبي العباس أحمد ابن عمر الزيلعي الملقب بسلطان العارفين صاحب كتاب ثمرة الحقيقة ومرشد السالكين إلى أوضح الطريق ، المتوفي في عام 704هـ
– الإمام الحجة الفقيه الأصولي الجدلي صاحب التصحيح والترجيح أبو محمد فخر الدين عثمان ابن علي ابن محجن البارعي الزيلعي الحنفي مؤلف كتاب تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق في 6 مجلدات ، توفي عام 713هـ.
– الإمام الحافظ جمال الدين عبدالله ابن يوسف ابن محمد ابن أيوب ابن موسى الزيلعي الحنفي ، قرين الحافظ العراقي ، مؤلف نصب الراية لتخريج أحاديث الهداية في أربع مجلدات وتخريج أحاديث تفسير الكشاف للزمخشري ومختصر معاني الأثار للطحاوي ، المتوفي سنة 762هـ. وهو تلميذ الإمام فخرالدين الزيلعي
.
وزيلع ميناء مشهور على ساحل البحر الأحمر تسكنها القبائل الصومالية. ورواق الزيالعة يعتبر من أقدم الأروقة ، ومما يدل على ذلك ما ذكره الرحالة ابن بطوطة في رحلته المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار عند الكلام على جامع دمشق ما نصه: “وفي شرق المسجد مقصورة كبيرة فيها صهريج ماء لطائفة زيالعة ” ، وما ذكره المستشرق الإيطالي كونتي روسي من أن الدولة الفاطمية لما بنت الأزهر نقلت أسماء الأروقة من الجامع الأموي بدمشق. وقد اشتهر عدد من العلماء بالنسبة إلى زيلع ، منهم:
– أبي العباس أحمد ابن عمر الزيلعي الملقب بسلطان العارفين صاحب كتاب ثمرة الحقيقة ومرشد السالكين إلى أوضح الطريق ، المتوفي في عام 704هـ
– الإمام الحجة الفقيه الأصولي الجدلي صاحب التصحيح والترجيح أبو محمد فخر الدين عثمان ابن علي ابن محجن البارعي الزيلعي الحنفي مؤلف كتاب تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق في 6 مجلدات ، توفي عام 713هـ.
– الإمام الحافظ جمال الدين عبدالله ابن يوسف ابن محمد ابن أيوب ابن موسى الزيلعي الحنفي ، قرين الحافظ العراقي ، مؤلف نصب الراية لتخريج أحاديث الهداية في أربع مجلدات وتخريج أحاديث تفسير الكشاف للزمخشري ومختصر معاني الأثار للطحاوي ، المتوفي سنة 762هـ. وهو تلميذ الإمام فخرالدين الزيلعي
.